ان ما ينسب إلية كثيرا جدا ,سواء فى عملة كمدرس او نشره ككاتب فى الصحف او فى الانترنت . وسوف لا نحصر ذلك إنما نذكر بعضه . وسوف نرد تباعا على كل شىء بمشيئة اللة.
وإن كنا قد ساكتنا الى حين فليس هذا دليلا على عدم خطورة أخطائه وأنما اردنا ان لا تشغلنا سلبياته عن عملنا الايجابى ...
فهو مستعد بأستمرار ان يقدم بدعا جديدة وافكارا شاذة من محصول قراءته لكتب الغرب . فهل نهمل نحن عمل الرعاية والبناء والافتقاد , ونتفرغ للرد على تلك البدع؟
ومع ذلك فقد ذكرت بعض أخطائه فى البيانات التى اصدرها اساتذة الكلية الاكليركية واساتذة معهد الدراسات القبطية
ونود هنا ان نشيرالى بعض اخطاء لها خطورتها....
1- بدعة تألية الانسان التى يقول فيها (فى كتابه عن القديس اثناسيوس):شركة فى اللاهوت -نشترك فى إلوهيته-وما يشبة ذلك
2-تألية الناسوت فى السيد المسيح .وهذا معناه إلغاء طبيعتة البشرية . وهذة هرطقة معروفة حرمتها الكنيسة.
3-محاربة عقيدة (الكفارة) مدعيا إنها مما نادى به انسلم فى القرن الحادى عشر , متناسيا أنها عقيدة اساسية فى المسيحية وردت فى الكتاب المقدس منذ يوم الكفارة العظيم فى (لا 16)الى (رو 3:25).
4- انكارة سلطة الكهنوت .بل اكثر من هذا يقول :انة لا يوجد سوى كاهن واحد فى السماء وعلى الارض هو يسوع المسيح . وهذا ضد عقيدة الكنيسة الروسية والكنسية الانجليكانية التى انتمى اليهما. بل هذا تعليم بروتستانطى صرف .
5-إنكاره الاستحالة فى سر الافخارستيا .
6-إستهزؤه بالصوم وبشفاعة القديسين .
7- افكاره الخاطئة عن الزواج , وعن لزوم الطهارة الجسدية فى التقدم الى التناول من الاسرار المقدسة.
8- اعتقاده ان صلب المسيح كان لمجرد الحب وليس لحمل الخطايا وهذا ضد عقيدة الفداء التى يؤمن بها كل المسيحيين.
9-افكاره الخاطئة عن العقوبة الالهية ونشره لتلك الافكار.
10-إعثاره للاخرين لكى ينادوا بنفس افكاره.
11-تعليمه الخاص بالخطية الاصلية والجدية.
12 -اخطاؤه فيما يخص بالعدل الالهى